المذکوره بدون العلم و هذا انما يقتضي ان العلم اشرف من الجهل و لا يقتضي کونه اشرف من العقل و الحسن و النمو و الجود ما ذکر سابقا و هو ظاهر فان کان مراده ان العالم من حيث العلم اشرف من جميع الموجودات المعقولات کما هو الظاهر
(آغاز)
يجوزالفتوي مما يحتمل التأويل لايخفي انه احتمال التأويل مشترک اذا الفرض تساويها في جميع الامور سوي مخالفه العام و موافقتها فاحتمال التقيه في احدهما دون الاخري يوجب الترجيح فما ذکره ساقطا
(انجام)