"الحمدلله الذي خص بالبآء من عباده المحبين النجبآء افاخم الانبيآء و اعاظم الاوصيآء ثم الاماثل من الاولياء و البرره من الاتقياء و الصلآه علي اصفي الازکياء"
(آغاز)
قال انا من الملائکه الذين امر و بحرس فبر الحسين و الاستغفار لزواره فانصرفت و قد کاد يطير عقلي لما سمعت منه قال فاقبلت حتي اذا طلع الفجر اقبلت نحوه فلم يحل بيني و بينه احد فدنوت منه فسلمت عليه و دعوت الله علي قتلته و صليت الصلح و اقبلت مسرعا مخافه اهل الشام
(انجام)