الحمدلله المتعالي في عز جلاله عن مطارح الافهام و لايحيط بکتهه العارفون المتقدس بکمال ذاته عن مشابهه الانام فلا يبلغ صفته الواصفون المتفضل بسوابغ الانعام و لايحصي نعمه العادون...
(آغاز)
و اما ثانيا فلان الافتاءبما يحتمل التأويل و ان کان محتملا الا ان احتمال التقيه علي ما هو العلوم من احوال الائمه اقرب و اظهر و ذلک کاف في الترجيح فکلام الشيخ عندي هو الحق
(انجام)