۲۶۷ص؛ ۳۳س؛ ۲۱* ۹/۳۱سم؛ فهرست مطالب؛ صفحه عنوان، صفحات مجدول، دو صفحه اول داراي حاشيه، صفحه آغاز داراي سرلوح با تکرار کليشه هاي چاپي و در ذيل آن عبارت بسم ال... به خط نسخ، رکابه در سمت چپ صفحات زوج، صفحه شمار در بالاي وسط صفحات ميان پرانتز، از کليشه ستاره براي جداي سازي جملات و عبارات استفاده شده است. کتاب داراي حواشي خطي جزئي است. مهر دستي ساده با سجع "المکتبة الادبية حبيب الکتبي" در صفحه عنوان کتاب خورده است
توصیف
آغاز:بسمله، الحمد لله رب العالمين، واصلي وأسلم علي سيدنا محمد وعلي آله وسائر الانبياء والمرسلين وعلي آلهم وصحبهم أجمعين اما بعد فيقول العبد الفقير الي عفو الله ومغفرته عبد الوهاب بن احمد بن علي الشعراني عفا الله عنه هذا کتاب ألفته فلي علم العقائد سميته باليواقيت والجواهر في بيان عقائد الاکابر حاولت فيه المطابقة بين عقائد اهل الکشف وعقائد اهل الفکر حسب طاقتي ...
انجام:جوزوا بأعمالهم قال وما منع هل الاعراف من الوقوع في النار حال کونهم کانوا علي الجسر الا وجود توحيدهم فهو المانع لهم عن الوقوع حتي وجدت منهم هذه السجدة فانظر يا اخي عناية التوحيد باهله فالحمدلله رب العالمين
انجامه:وليکن ذلک آخر کتاب اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الاکابر جعله الله تعالي خالصا لوجهه الکريم ونفع به مؤلفه وکاتبه وسامعه والناظر فيه وقد الفته بحمدالله في دون شهر وطالعت الفتوحات علي عدد مباحثه فکنت اطالع علي کل مبحث جميع الکتاب لاخذ النقول المناسبة له وقد عدو ذلک من الکرامات فان الفتوحات عشر مجلدات ضحمة فعلي ذلک الحساب قد طالع في کل يوم الفتوحات مرتين ونصفا مقدار ذلک خمسة وعشرون جزءا کل يوم وقد قدمنا في مبحث الکرامات انه يجب علي صاحب الکرامة أن يؤمن بها کما يؤمن بها اذا وقع تعلي يد غيره فالمؤلف أول مؤمن بهذه الکرامة فلله الحمد أولا وآخرا وکان الفراغ من تأليفه في يوم الاثنين المبارک سابع عشر رجب سنة ثمان وخمسين وتسعمائة بمنزل المؤلف بمصر المحروسة بخط بين السورين هذا ما وجد کله بخط المؤلف بقوله وطالعت الي آخر الکلام تم بحمد الله وعونه وحسن توفيقه وصلي الله علي سيدنا محمد وعلي آله و صحبه وسلم تسليما کثيرا والحمد لله رب العالمين
