الحمدلله الذي دلنا علي جاده النجاه و هدانا علي ما يوجب علوالدرجات و الصلاه علي اشرف البريات و افضل اهل الارض و السماوات محمد و آله الذين بموالاتهم تقبل الصلوات و ببرکاتهم تستجاب الدعوات
(آغاز)
ترجيحا لجانبها و کما في قوله عز سلطانه غافر الذنب و قابل التوب شديد العقاب ذي الطول حيث و حد صفه الانتقام و جعلها محفومه بنعوث العفو و الاحسان
(انجام)