الحمدلله الذي هدانا لدين الاسلام و سن لنا شرايع الاحکام بوسيله نبيه المختار و اهل بيته الاطهار عليه و عليهم الصلاه و السلام و خصنا بحصون ذوات ابواب و حدود...
(آغاز)
... و او لم يعلم عدم رضاه و الا لم يجز اذ الا ضرر و لا ضرار في الدين کما في الخبر المشهور و في القوي کل شئ مطلق حتي يرد فيه نهي و الله اعلم بحقايق الامور احکامه
(انجام)