ليخرج عنه ترتيب الامور الخارجيه ثم ان ترتيب الامور الذهنيه قد يکون ليتوصل منها الي اخر و قدلا يکون و الثاني...
(آغاز)
اجعل ما کتبناه حجه لنا لاعلينا و وفقنا للثبات علي القول الثابت في الحياه الدنيا و في الاخره ... تم الکتاب بحمدلله ... بعدالظهر من نهار الاربعا تاسع عشر رجب المعظم المبارک في سنه ثلاث و ستين و سبع مائه و هو اليوم الخامس العشرون من اياز من شهور الروم علي يد کاتب محمدصدر بن حسين ... و کان فراغ مصنفه ...في سادس رمضان المبارک في سنه ثمان و سبعين و ستمائه..
(انجام)