الحمدلله الذي انزل علي عبده الکتاب و لم يجعل له عوجا قيما لينذر باسا شديدا من لدنه و يبشر المومنين الذين يعملون الصالحات ان لهم اجرا حسنا ما کثين فيه ابدا
(آغاز)
و ما کان الله ليعجزه اي ليسبقه و يفوته شي ثم ختم السوره بما يدل علي غايه حلمه و هو انه لا يواخذ الناس بکل جرم الي اجل مسمي هو يوم القيامه و هو يومئذ اعلم باحوالهم علما عيانيا فيجزي کلا بحسب علمه و قدمر مثل الايه في سوره النحل و قيل الاجل هو يوم لا يوجد في الخلق من يومن اوحين يجتمع الناس علي الضلال
(انجام)بیشتر
خط
نسخ
(نوع خط متن)
صفحهبندی
۲۵۱برگ، ۲۹
(تعداد سطرهای متن)
مواد سازنده
تیماج مشکی
(نوع جلد)
ترنج و سر
(نوع جلد)
مجدول گره ای
(نوع جلد)
توصیف
به شماره ۱۵۷ مراجعه شود
(يادداشتهاي نسخه)
از سوره <کهف تا پايان سوره فاطر> است.
(يادداشتهاي نسخه)
شناسگر
42C597E3-4F1F-4883-820B-E55CFD732D3B
(Guide)
قالب
نسخه فیزیکی
نمایش گراف
موردها
دیگر نمودها
غرائب القرآن و رغائب الفرقان
ساختار محتوا:
الحمدلله الذي انزل علي عبده الکتاب و لم يجعل له عوجا قيما لينذر باسا شديدا من لدنه و يبشر المومنين الذين يعملون الصالحات ان لهم اجرا حسنا ما کثين فيه ابدا
(آغاز)
و ما کان الله ليعجزه اي ليسبقه و يفوته شي ثم ختم السوره بما يدل علي غايه حلمه و هو انه لا يواخذ الناس بکل جرم الي اجل مسمي هو يوم القيامه و هو يومئذ اعلم باحوالهم علما عيانيا فيجزي کلا بحسب علمه و قدمر مثل الايه في سوره النحل و قيل الاجل هو يوم لا يوجد في الخلق من يومن اوحين يجتمع الناس علي الضلال
(انجام)