نحمدک يا من وفقنا لسلوک طريق العمل بکتابه المبين و نشرک يا من هدانا للوصول الي معرفه اصول السنته التي نزل بها الروح المين جل ثنائک و عظمت اسمائک
(آغاز)
و الحاصل ان المجتهد يعتبر حال قوته في الظن في ذلک فما کان اقوي في ظنه يجب عليه العمل به و ما ليس کذلک فلا فان ذلک هو الاولي بل طريق النجاه في الاخره الاولي نجانا الله و ايامکم من عقوبته و اسبغ علينا عميم فضله و شامل رحمته و حيث انتهي کلام المصنف
(انجام)