کتاب التوحيد يبين فيه وجود الصانع ووحدته وصفاته الذاتيه و الفصليه وسايرما يصح له ويمتنع عليه باب حدوث العالم المراد بالعالم ما سوي الله تعه وهو مع تکثره منحصر في الجوهر و الفرض و بحدوثه ان يکون وجوده مسبوقا بالعدم وقد اختلف الناس فيه...
(آغاز)بیشتر
فقال لا يا فضيل ان الله اذا اراد بعيد خير القصد اخراجه من الشقاوة تفضلا ولطفا امر ملکا فاخذ بعنقه فادخله في هذا الامر طايما اذالم يبلغ اللطف حدالکمال او کارها اذا بلفه و لم يبلغ حدالجبر عندنا منفي
(انجام)
صفحهبندی
۲۵۶برگ
(تعداد سطرهای متن)
مواد سازنده
مقوا
(نوع جلد)
عطف تیماج قهوه ای
(نوع جلد)
توصیف
به شماره (۳۰۵) مراجعه شود
(يادداشتهاي نسخه)
<کتاب عقل وتوحيد دارد>
(يادداشتهاي نسخه)
عناوين وخطوط شنگرف، ياداشت حسين بن الله وردي سال ۱۳۵۸ بر تملک کتاب
(يادداشتهاي نسخه)
کتاب التوحيد يبين فيه وجود الصانع ووحدته وصفاته الذاتيه و الفصليه وسايرما يصح له ويمتنع عليه باب حدوث العالم المراد بالعالم ما سوي الله تعه وهو مع تکثره منحصر في الجوهر و الفرض و بحدوثه ان يکون وجوده مسبوقا بالعدم وقد اختلف الناس فيه...
(آغاز)
فقال لا يا فضيل ان الله اذا اراد بعيد خير القصد اخراجه من الشقاوة تفضلا ولطفا امر ملکا فاخذ بعنقه فادخله في هذا الامر طايما اذالم يبلغ اللطف حدالکمال او کارها اذا بلفه و لم يبلغ حدالجبر عندنا منفي
(انجام)
