ان اروي زهر تخرج في رياض الکلام و ابهي حبر تحاک ببنان البيان و اسنان الاقلام حمدالله سبحانه علي تواتر نعمائه الزاهره و ترادف الآئه المتواتره في المتظاهره
(آغاز)
فالنوع منه کالمره بلا فرق في اللفظ و الفارق القرائن الخارجيه تقول رحمه واحده للمره و لطيفه و نحوها للنوع و کذا دحرجه واحده و دحرجه لطيفه و انطلاقه واحده للمره و حسنه او قبيحه او غيرها النوع و کذا لبواقي و لکن هذا آخر الکلام
(انجام)