"الحمدلله رب العالمين ... و بعد فيقول العبد الغريق في بحر العصيان المشرف بالانتساب الي ثاني سيدي شباب اهل الجنان الحين المدعو بخليفه سلطان عفي عنه الرحيم الرحمن..."
(آغاز)
"... لا يخفي ان احتمال التاويل مشترک او الغرض تساوي بهما في جميع الامور سوي مخالفته العالم و موافقتها فاحتمال التقيه في احد هما دون الخر يوجب الترجيح فما ذکره ساقط"
(انجام)