قوله و من لطف الله تعالي يعني من لطف الله سبحانه بعباده احداث الموضوعات اللغويه فانه اي فان الله و الفاء لتفصيل ما قبلها اذ من حقه ان يعقب الاجمال لما علم حاجه الناس الي تعريف بعضهم بعضا
(آغاز)
و اذا تصورت هذا الکلام عرفت انه يمکن ادراج الاسباب في عباره المتن في صدر المسئله فان قوله و غير شرط يتناولها بالطلاقه و لايرد عليه ما قيل من انه حينئذ يدل قوله و قيل لافيهما علب الاختلاف في الاسباب مع انها متفق عليها ... قد علمت هيهنا حالها
(انجام)بیشتر
خط
نستعلیق
(نوع خط متن)
صفحهبندی
۹۲برگ ؛ ۱۷
(تعداد سطرهای متن)
مواد سازنده
تیماج زرشکی
(نوع جلد)
مجدول گره ای
(نوع جلد)
توصیف
<حاشيه اي مختصر بر کتاب ابن حاجب است و نسبت اين حاشيه به مير سيد شريف به جهت برخي از نسخه ها ست و کشف الظنون نيز حاشيه اي را به او منسوب کرده است>
(يادداشتهاي نسخه)
<کشف الظنون>: ج.۲. ص.۱۸۵۴
(يادداشتهاي نسخه)
<مرعشي>: ج.۱۱. ص.۲۱۵
(يادداشتهاي نسخه)
حواشي با امضاي "منه"
(يادداشتهاي نسخه)
CF
(نوع داده محتوایی)
نسخه ديجيتال
(توصيف داده رايانه اي)
قوله و من لطف الله تعالي يعني من لطف الله سبحانه بعباده احداث الموضوعات اللغويه فانه اي فان الله و الفاء لتفصيل ما قبلها اذ من حقه ان يعقب الاجمال لما علم حاجه الناس الي تعريف بعضهم بعضا
(آغاز)
و اذا تصورت هذا الکلام عرفت انه يمکن ادراج الاسباب في عباره المتن في صدر المسئله فان قوله و غير شرط يتناولها بالطلاقه و لايرد عليه ما قيل من انه حينئذ يدل قوله و قيل لافيهما علب الاختلاف في الاسباب مع انها متفق عليها ... قد علمت هيهنا حالها
(انجام)
