حمد لمن خلق الانسان و علمه البيان و شکرا لمن اعلمه بدايع و روائع التبيان و صلآته علي نبيه المبعوث باکمل الاديان المنعوت بافصح اللسان و آله مصابيح العرفان و مفاتيح الفرقان
(آغاز)
او يقال يترک الخطاب مع معين الي غيره اي الي الخطاب مع غير معين و بالجمله فما فعله الشارح من تفسير المتروک بالخطاب مع معين و تفسير المتروک اليه اعني غيره بغير معين مقول للمقابله بينهما فلابد من تصرف اما في التفسير الاول او في تفسير الثاني متي لا يفوت ذلک الحسن
(انجام)بیشتر
خط
نستعلیق
(نوع خط متن)
صفحهبندی
۸۱برگ ؛ ۱۵
(تعداد سطرهای متن)
مواد سازنده
تیماج قهوه ای بدون مقوا
(نوع جلد)
توصیف
به شماره [۲۴۷۰] مراجعه شود
(يادداشتهاي نسخه)
CF
(نوع داده محتوایی)
نسخه ديجيتال
(توصيف داده رايانه اي)
شناسگر
A89DBEF8-4F62-4FC1-A59C-A26F45FEE761
(Guide)
قالب
الکترونیکی
روش مجموعهسازی
وقفی
نمایش گراف
دیگر نمودها
حاشیه حاشیه الخطائی علی المختصر
وضعیت اثر خلاقانه:
کامل
ساختار محتوا:
حمد لمن خلق الانسان و علمه البيان و شکرا لمن اعلمه بدايع و روائع التبيان و صلآته علي نبيه المبعوث باکمل الاديان المنعوت بافصح اللسان و آله مصابيح العرفان و مفاتيح الفرقان
(آغاز)
او يقال يترک الخطاب مع معين الي غيره اي الي الخطاب مع غير معين و بالجمله فما فعله الشارح من تفسير المتروک بالخطاب مع معين و تفسير المتروک اليه اعني غيره بغير معين مقول للمقابله بينهما فلابد من تصرف اما في التفسير الاول او في تفسير الثاني متي لا يفوت ذلک الحسن
(انجام)