و اضافه فائض الجود الي الفاعل و فيه مکنيه و تخييل لما وصف النبي صلي الله عليه و آله بالصفات السابقه من تبيين الآيات و کشف القناع
(آغاز)
هذا التعريف انما هو علي مذهب من لايعجل البسمله آيه من کل سوره کما لا يخفي و المراد من کون اقها ثلث آيات... و قد سبق لنا کلام في هذا المقام عند اول تفسير الفاتحه فتذکره
(انجام)