نحمدک اللهم علي ما اعتينا من سوابغ النعم و بوالغ الحکم و تصلي علي نبيک الهادي للعرب و العجم علي وجه اکمل و اتم نحمدک آثر الحمد علي الشکر لان الحمد يعم الفضايل و الفواضل
(آغاز)
ثم کلام السکاکي يحتمل وجها آخر لايتوجه عليه ما ذکره رحمه آه و هو ان تعلق قوله مع معين تکون لابالمخاطب و کلامه رحمه آه لايجعل ذلک و الاولي ان يقال المتروک بالمتروک اليه فيقال ترک المعين الي غير المعين
(انجام)