قوله تعالي في اواخر سورة التوبه و ما کان المؤمنون لينفروا کافة فلو لا نفر من کل فرقة طائفة ليتفق هوا في الد ين و لينذروا قومهم اذا رجعوا اليهم لعل هم يحذورن.
(آغاز)
و کل من تفقه و تعلم لهذا الفرض کان علي المنهج القويم و الصراط المستقيم و من عدل عنه و طلب الدنيا بالدين کان من الاخسرين اعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الد نيا و هم يحسبون ان هم يحسنون صنعآ.
(انجام)
خط
نستعلیق
(نوع خط متن)
صفحهبندی
۳برگ؛ مختلف
(تعداد سطرهای متن)
مواد سازنده
تیماج زرشکی بدون مقوا
(نوع جلد)
مجدول
(نوع جلد)
توصیف
<آيه مبارکه را ار ديدگاه اصولي در چهار مسأله مختصرآ بررسي کرده است.><در اين رساله مؤلف به کتاب خودش به عنوان المحصول في علم الاصول اشاره کرده>
(يادداشتهاي نسخه)
<مرعشي>:ج.۵.ص.۲۰۲
(يادداشتهاي نسخه)
<فائده اي در اصل الصحه با عنوان قاعده>
(يادداشتهاي نسخه)
شناسگر
90009E91-3A70-4E90-B2F4-0FA53FE81FAD
(Guide)
قالب
نسخه فیزیکی
نمایش گراف
موردها
دیگر نمودها
تفسیر آیه نفر
وضعیت اثر خلاقانه:
کامل
ساختار محتوا:
قوله تعالي في اواخر سورة التوبه و ما کان المؤمنون لينفروا کافة فلو لا نفر من کل فرقة طائفة ليتفق هوا في الد ين و لينذروا قومهم اذا رجعوا اليهم لعل هم يحذورن.
(آغاز)
و کل من تفقه و تعلم لهذا الفرض کان علي المنهج القويم و الصراط المستقيم و من عدل عنه و طلب الدنيا بالدين کان من الاخسرين اعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الد نيا و هم يحسبون ان هم يحسنون صنعآ.
(انجام)