الحمدلله المحمود لنعمته المعبود لقدرته المطاع لسلطانه المرهوب لجلاله المرغوب اليه فيما عنده النافذ امره في جميع خلقه علا فاستعلا و اني فتعالي و ارتفع فوق کل منظر الذي ...
(آغاز)
... فقال له کذلک و الحمدلله لاتدخل احدا في ظلاله و لا تخرجه من هدي ان الدنيا لا تذهب حتي يبعث الله عزوجل رجلا منا اهل البيت يعمل بکتاب الله لا يري منکرا الا انکره
(انجام)