الحمدلله الذي صدورنا بلمعه من شرايع الاسلام کافيه في بيان الخطاب و نور قلوبنا من لوامع دروس الاحکام بما فيه تذکره و ذکري لاولي الاباب و کرمنا بقبول منتهي نهايه الارشاد
(آغاز)
و يمکن حملها علي ما لو عقله و سلمه اليهم ففرطوا او نحو ذلک و الاقوي ضمان المفرط منهم دون غيره و الروايه حکايه في واقعه محتمله للتأويل و ليکن هذا آخر اللمعه و لم يذکر فيها سوي المهم من الاحکام و هو مشهور بين الاصحاب هذا بحسب الغالب
(انجام)