في علم النفس من مبدء تکونها من المواد الجسمانيه الي آخر مقامتها و رجوعها الي غايتها القصوي و فيه ابواب الباب الاول في احکام عامه للنفس و فيه فصول
(آغاز)
و من عرف کيفيه قدره الله في صنع الخيال و ما تجده النفس بل توجده باذن الله من صور اجرام العظيمه و الافلاک الجسميه الساکنه و المتحرکه و البلاء الکثيره و فلا يقها و احوالها و صفاتها في طرفه عين هان عليه التصديق
(انجام)