"الحمدلله الذي امرنا بالابتدآؤ في الافعال علي البهجه المرضيه و اخبرنا علي کلمه هي النجاه کافيه و کلام هو مضي و ثافيه و رفع فاعل فاعل الخير بتصريح البرهان"
(آغاز)
قوله ما کان ملازما لذلک نحو عينيت يحاجتک اي اهتممت اليها و ذلک اما مر من ان عدم الباعث علي عدم بنالا تعجب من المبني للمفعول هو الالتباس و هو مأمون منه في هذه المقام لعدم استعماله في الفاعل کما هو المفروض
(انجام)